التعاقب الوظيفي No Further a Mystery



الخطوة الرابعة : تحديد فجوة الكفايات وإعداد خطة التطوير الفردية

فيما يلي بعض الأسئلة للمساعدة في تحديد الأدوار الوظيفية التي يجب إدراجها في تخطيط التعاقب:

إذا لم يكن هناك مرشحون تم تحديدهم كمرشحين خلفيين لفترة قصيرة أو متوسطة أو طويلة الأجل لدور ما، فيجب وضع كلمة «خارجي» تلقائيًا بجوار هذا الدور. حتى في حالة وجود مرشحين داخليين تم تسميتهم، لا يزال يتعين تسجيل أي مرشح خلفي خارجي في التحليل حسب الاقتضاء.

توصيل خطة التعاقب: قم بتوصيل خطة التعاقب بشفافية إلى أصحاب المصلحة الرئيسيين ، بما في ذلك الخلفاء المحتملين والقادة الحاليين ومتخصصي الموارد البشرية وهذا يضمن المشاركة والفهم والدعم للخطة ويساعد في إدارة التوقعات.

تعزيز شعور الموظفين بالاستقرار لأن خطة الشركة واضحة في حالة ترك أي موظف العمل.

تتعرف المؤسسات على الفجوات في مهارات موظفيها عندما تقرر تنفيذ خطة التعاقب الوظيفي، لأنها تنطوي على تقييم القادة المُحتملين وبالتالي الكشف عن نقاط الضعف لديهم والمهارات التي يفتقرونها، ومن ثم تعمل على تقديم الدعم لهم لتحسين أدائهم ومساعدتهم على الوصول إلى أهدافهم المهنية.

مثل إدارة الأداء، تعد تنمية المواهب عملية تمتلكها وتسهلها الموارد البشرية، ولكنها عملية تجارية حقيقية لها تأثير أساسي على أداء المؤسسة. تعتبر المواهب ميزة تنافسية، وفي عصر «الحرب من أجل المواهب»، تحتاج المنظمة إلى خطة لتطوير مواهبها الرئيسية.

الفصل الخامس – خطوات إعداد التعاقب الوظيفي الإطار العام لتطبيق عملية تخطيط التعاقب الوظيفي

يجب أن يتضمن تخطيط التعاقب الوظيفي عنصر التواصل المفتوح والذي يضمن إبلاغ الخطة إلى جميع الأطراف المعنية من الموظفين وإدارة المؤسسة وأصحاب المصلحة، وهو ما يساعد على تنفيذ الخطة بشفافية وكفاءة، وحتى يفهم الجميع أدوارهم في الانتقال للمناصب القيادية.

هل يتطلب هذا الدور الوظيفي معرفة متخصصة يصعب استبدالها؟

إعداد جيلًا جديدًا من القادة لتوجيه المؤسسة إلى الأمام عن طريق تنفيذ خطة التعاقب الوظيفي بناءً على نهجًا منظمًا.

٦٣ تعليق القائد الناجح وأبرز قيم القيادة نور في عالم الشركات ١٣ يونيو ٢٠٢٤

نظرا لأن الإدارة ملتزمة بتخطيط التعاقب ، سيقوم المديرون بتدريب الموظفين على نقل المعرفة والمهارات.

من العمالة في المنطقة وغالباً ما تكون الشركات المبدعة التي تدفع عجلة المنافسة والنمو الاقتصادي. وعلى هذا الأساس، أجرت مبادرة بيرل دراسة شاملة لفهم مدى تنافسية و استدامة هذه الشركات. وقد سعينا من خلال البحث الذي أجريناه، والذي نستعرض نتائجه في هذا التقرير، إلى تحسين فهمنا لطريقة قيام الشركات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة في جميع دول الخليج بتطبيق ممارسات الحوكمة في الوقت الراهن في أعمالها وللأمور التي ترغب هذه الشركات في تحقيقها خلال السنوات القليلة القادمة والتحديات التي تحول دون تحسين إدراكهم لمدى الدعم الذي يمكن للاستثمار في ممارسات الحوكمة أن يوفره لنجاحهم الآن وفي المستقبل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *